مفاجأة فى القاهرة اليوم : الضابط المصرى الشهيد مات برصاصتين فى رقبته بدم بارد بعد ان افتى الشيوخ على منابر جوامع غزة بجواز قتل المصريين
فجر عمرو اديب مفاجـأة فى برنامج القاهرة اليوم عندما كشف عن طريقة قتل الضابط المصرى الشهيد ياسر الذى شيعت جنازته اليوم وسط الالاف من المصريين
قال عمرو :
الرائد ياسر مات على حدودنا فى رفح ، هو مات ازاى ؟
النهاردة طلعت الجنازة وسط اهله واصحابه وهو عنده 36 سنة ، الفلسطينيين ماتوا فى حرب لكن ياسر مات فى ايه ؟
الجنازة النهاردة كانت شئ رهيب جدا
( عرض لقطات ) زى مانتوا شايفين جحافل الناس اللى راحت تودعه وكلهم بيسالوا مين الى قتله ؟ الناس كلها ماشية بتضرب كف على كف ده راجل موجود فى مهمة سلمية
يعنى دى اخرتها ياحماس ، ضابط من الجيش المصرى اللى بيتضرب بيه المثل ومثال ورمز
ناس وستات مش مصدقة انه مات ومش عارفة السبب والزحمة كانت مانعة الناس انهم يدخلوا النعش ويصلوا صلاة الجنازة ، اوعوا تفتكروا ان كل الناس دول قرايبة دول شعب مصر اللى زعلى على ابنه اللى اتقتل غدر
الراجل ده عنده ولد وبنت لما يسالوا امهم قتلوه ليه ؟ هترد بايه ؟ شاب من اللى خدموا بدمهم البلد والى طلعوا ورا ياسر لا تنظيم ولا حزب ولا حاجة ، دى جنازة والله ما كنا نملك اكتر من كده
لو تعرفوا اللى حصل مش هتصدقوا وكتير كانوا بيحاولوا يقفلوا الحكاية
ياسر قتل بدم بارد ، اتقتل برصاصتين فى رقبته
اخواننا على الناحية التانية فى الجوامع قالولهم فى صلاة العيد ( وعندى الدليل) اقتلوا الضابط المسلم المصرى او القبطى لو اتعرض لك على الحدود ،ـ كل جوامع غزة قالت الكلام ده وقتلوه برصاصتين فى رقبته
قالت أمه : اتقوا الله ياحماس عمل لكم ايه ياسر ؟ اتحلت مشكلتكم بقتل ياسر ارتحتوا ؟ هو اللى قال لكم مش هتعدوا ، حبيبى وعمرى مات
علق عمرو : مازال رمل سيناء بيرويها الدم المصرى وباقول لحماس عمر قتلنا ما كان حلال ، واوعوا تقبلوا ده على نفسكم وباقول لاخواننا المصريين اهدوا دى اخطاء فردية ولازم نقف جنبهم ونكمل للاخر ، دول اللى عندهم القدس وعندهم الارض العربية اللى عايزين نحررها
فجر عمرو اديب مفاجـأة فى برنامج القاهرة اليوم عندما كشف عن طريقة قتل الضابط المصرى الشهيد ياسر الذى شيعت جنازته اليوم وسط الالاف من المصريين
قال عمرو :
الرائد ياسر مات على حدودنا فى رفح ، هو مات ازاى ؟
النهاردة طلعت الجنازة وسط اهله واصحابه وهو عنده 36 سنة ، الفلسطينيين ماتوا فى حرب لكن ياسر مات فى ايه ؟
الجنازة النهاردة كانت شئ رهيب جدا
( عرض لقطات ) زى مانتوا شايفين جحافل الناس اللى راحت تودعه وكلهم بيسالوا مين الى قتله ؟ الناس كلها ماشية بتضرب كف على كف ده راجل موجود فى مهمة سلمية
يعنى دى اخرتها ياحماس ، ضابط من الجيش المصرى اللى بيتضرب بيه المثل ومثال ورمز
ناس وستات مش مصدقة انه مات ومش عارفة السبب والزحمة كانت مانعة الناس انهم يدخلوا النعش ويصلوا صلاة الجنازة ، اوعوا تفتكروا ان كل الناس دول قرايبة دول شعب مصر اللى زعلى على ابنه اللى اتقتل غدر
الراجل ده عنده ولد وبنت لما يسالوا امهم قتلوه ليه ؟ هترد بايه ؟ شاب من اللى خدموا بدمهم البلد والى طلعوا ورا ياسر لا تنظيم ولا حزب ولا حاجة ، دى جنازة والله ما كنا نملك اكتر من كده
لو تعرفوا اللى حصل مش هتصدقوا وكتير كانوا بيحاولوا يقفلوا الحكاية
ياسر قتل بدم بارد ، اتقتل برصاصتين فى رقبته
اخواننا على الناحية التانية فى الجوامع قالولهم فى صلاة العيد ( وعندى الدليل) اقتلوا الضابط المسلم المصرى او القبطى لو اتعرض لك على الحدود ،ـ كل جوامع غزة قالت الكلام ده وقتلوه برصاصتين فى رقبته
قالت أمه : اتقوا الله ياحماس عمل لكم ايه ياسر ؟ اتحلت مشكلتكم بقتل ياسر ارتحتوا ؟ هو اللى قال لكم مش هتعدوا ، حبيبى وعمرى مات
علق عمرو : مازال رمل سيناء بيرويها الدم المصرى وباقول لحماس عمر قتلنا ما كان حلال ، واوعوا تقبلوا ده على نفسكم وباقول لاخواننا المصريين اهدوا دى اخطاء فردية ولازم نقف جنبهم ونكمل للاخر ، دول اللى عندهم القدس وعندهم الارض العربية اللى عايزين نحررها
فعلا دم المصرين مش حلال لحد و ارض مصر لشعبها بس مش لحد تانى وجشها لشعبها
ReplyDelete