اخبار العرب: بوش اخبار العرب: بوش اخبار العرب: بوش
Showing posts with label بوش. Show all posts
Showing posts with label بوش. Show all posts

Tuesday, January 6, 2009

بوش يطرح شروطا متشددة لوقف لاطلاق النار في غزة

بوش يطرح شروطا متشددة لوقف لاطلاق النار في غزة



استمر الرئيس الاميركي جورج بوش في دعمه الحازم لحليفه الاكبر الاسرائيلي رافضا اي اطلاق نار في غزة لا يترافق مع شروط تضمن امن اسرائيل وذلك بالرغم من صدور دعوات الى هدنة فورية.

وقال بوش مساء الاثنين في اول تصريحات علنية تصدر عنه منذ بدء الهجوم البري الاسرائيلي على قطاع غزة السبت "اعرف ان الناس يقولون +يجب اقرار وقف اطلاق نار+. هذا طموح نبيل لكن اي وقف اطلاق نار يجب ان يتضمن شروطا تمنع حماس من استخدام غزة لاطلاق الصواريخ".

واكدت الادارة الاميركية انها تشارك بشكل متواصل في المساعي الدبلوماسية الجارية من اجل التوصل الى وقف اطلاق نار.

غير ان بوش ابدى تأييده للحجج التي تعرضها اسرائيل لتبرير مواصلة هجومها بالرغم من الجهود التي تبذلها الدول العربية في مجلس الامن الدولي والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي والاتحاد الاوروبي في المنطقة وبالرغم من الدعوات الى "وقف اطلاق نار فوري" الصادرة عن الرئيس الروسي ديمتري مدفيديف ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

وقال بوش على هامش محادثات اجراها مع نائب الرئيس السوداني سلفا كير "نريد جميعا بالطبع ان يتوقف العنف لكن الثمن يجب الا يكون اتفاقا لا يحول دون تكرار الازمة".

وتابع انه "يتفهم رغبة اسرائيل في حماية نفسها" في وقت يثير الهجوم البري على قطاع غزة مخاوف كبرى بشأن عواقب المواجهات وتدهور الوضع بالنسبة ل51 مليون فلسطيني يسكنون القطاع.

وقال بوش "ان الولايات المتحدة قلقة ازاء الازمة الانسانية" مشيرا الى ارسال مساعدات اميركية اضافية بقيمة ملايين الدولارات للسكان الفلسطينيين عبر الامم المتحدة.

وقالت المتحدثة باسم البيت الابيض دانا بيرينو "اننا ندعو (الاسرائيليين) بالحاح الى لزوم الحذر الشديد في ما يتعلق بالضحايا المدنيين. نريد ان يبقى عددهم بادنى مستوى ممكن".

وحين سئلت عما اذا كان الرد الاسرائيلي متناسبا مع عمليات حماس قالت "ان سقطت قذائف من كندا على الولايات المتحدة هل تعتقدون اننا سنكتفي بالقول: هذا غير مهم لانها لم تجرح او تقتل الكثيرين هذا الاسبوع؟ لن نقبل بذلك اطلاقا".

وقال بوش "ان حماس هي التي تسببت بالوضع الحالي" باطلاقها قذائف من قطاع غزة وقتلها "اسرائيليين ابرياء".

من جهته ابدى الرئيس المنتخب باراك اوباما الذي يخلف بوش بعد 15 يوما قلقه الشديد حيال الوضع لكنه اكد تمسكه بمبدأ ان للولايات المتحدة رئيسا واحدا هو حاليا جورج بوش وقد امتنع عملا بهذا المبدأ عن اعلان موقف حتى الان بشأن النزاع الجاري.

واكد انه يبقى على اطلاع على الاحداث رافضا التدخل في الجهود الدبلوماسية الجارية.

ولم يحدد بوش شروطا معينة لاقرار وقف اطلاق نار. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية شون ماكورماك ان اي وقف لاطلاق النار يجب ان يستجيب لثلاثة مطالب هي وقف اطلاق الصواريخ على اسرائيل وفتح نقاط العبور الى قطاع غزة وتسوية مشكلة الانفاق بين قطاع غزة ومصر التي تستخدم لنقل السلاح الى حماس.

وقال انه "يدرك" ان الموقف الاميركي لا يحظى بتأييد في العالم.

لكنه اضاف "علينا اتخاذ قرارات تعود في رأينا بالفائدة على شعوب المنطقة ان على الفلسطينيين او على الاسرائيليين".


بوش يطرح شروطا متشددة لوقف لاطلاق النار في غزة

Saturday, December 27, 2008

حسين فهمي كان ينوي رمي بوش بالحذاء

حسين فهمي كان ينوي رمي بوش بالحذاء


نقلت صحيفة "الوفد" المصرية عن الممثل حسين فهمي قوله إنه كان ينوي قذف بوش بالحذاء أثناء حضوره ندوة دافوس في شرم الشيخ الصيف الماضي، مضيفاً "فكرت أن أضربه بالجزمة (الحذاء) ولكنني تراجعت تفاديا لحدوث أزمة دبلوماسية لا يعلم أحد مداها".
ونقلت الصحيفة ذات التوجّه الليبرالي عن فهمي قوله إن قذف الصحافي العراقي منتظر الزيدي بوش بحذائه في بغداد، "صار رمزاً لوطن ثار ضد الظلم والقهر".
وشغل فهمي منصب سفير الأمم المتحدة للنوايا الحسنة قبل إنهاء مهمته قبل سنوات.
وكان الزيدي رشق بوش بحذائه في آخر زيارة للأخير الى بغداد في 14 ديسمبر/كانون الأول الجاري قائلاً له "هذه قبلة الوداع يا كلب".
ويحاكم الزيدي بتهمة إهانة زعيم أجنبي ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، والتي يصل الحدّ الأقصى لعقوبتها إلى السجن عامين.



حسين فهمي كان ينوي رمي بوش بالحذاء

Tuesday, December 16, 2008

شعبان عبد الرحيم يغني للحذاء الذي قذفه الصحفي العراقي في وجه الرئيس بوش

شعبان عبد الرحيم يغني للحذاء الذي قذفه الصحفي العراقي في وجه الرئيس بوش


انتقلت واقعة رشق صحفي عراقي للرئيس الأمريكي جورج بوش بالحذاء في مؤتمر صحفي في بغداد إلى مضمار الأغنية الشعبية بسرعة الصاروخ؛ إذ سارع إسلام خليل كاتب أغاني المطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم (شعبولا) بعد أقل من ساعة من مشاهدة الخبر إلى تأليف أحدث أغنياته "مالكش لزمة".

وعبر إسلام خليل عن فرحته بالصحفي العراقي منتظر الزيدي وسعادته بالإهانة التي تعرض لها بوش بعد سنوات تعرض خلالها العرب والعراقيون خاصة لعدد من الإهانات والانتهاكات على يديه.

s2.jpg

وتقول كلمات الأغنية "خلاص مالكش لزمة.. تستاهل ألف جزمة.. على اللي آنت عملته فينا.. الجزمة كانت مفاجأة.. تمام زي الزيارة.. الدنيا بحالها فرحت.. والناس فضلت سهارى.. يا قلوب كتير حزينة.. قومي يللا اتبسمي.. شوفي بوش وهو خايف.. والجزمة بتترمي.. بصراحة مقدرش أغشك.. وأقول زعلت عليك".

وفي مقطع آخر من الأغنية يقول إسلام خليل: "فرحنا في بوش أخيرا.. على آخر خدمته.. بجزمتين في وشك.. هتسيب أمريكا على نارك.. ويا عيني مش هتلحق.. يا بوش تاخد بتارك.. فيه ناس كتير بسببك.. في الدنيا مبهدلة.. بتقول يا ريتها كانت.. صاروخ أو قنبلة.. العالم كله شافك.. وبالسعادة حس.. والجزمة زي الكورة.. وداخله في المقص.. مليون شهيد وأكتر.. في الجنة فرحانين.. ربك كبير وقادر.. يهد المتفرعنين".

ولم يستقر إسلام على المطرب الذي سيؤدي الأغنية، خاصة وأن شعبان ما زال مريضا بعد الأزمة الصحية التي تعرض لها في العيد، لكنه سيطرحها عليه، وإذا لم يستطع تسجيلها خلال أيام فسيفكر في مطرب آخر.

s5.jpg

ويقول إسلام خليل: "أخيرا لقيت حد غيري يقف في وجه بوش، أنا كنت أواجهه بقلمي وشعبان بصوته، ودلوقتي "منتظر" بجزمته".

وأكد شعبان عبد الرحيم سعادته بما تعرض له بوش، وقال: "حسيت بفرحة وانتعاش، وإن شاء الله سأكلم إسلام وأعرف منه كلمات الأغنية، وأشوف هتعجبني ولا لأ، وإذا عجبتني هاغنيها على طول، عشان أشارك كل مصري وعربي فرحته في بوش، ولولا مرضي كنت قعدت مع إسلام امبارح وكتبناها سوا".

s3.jpg

كان الكاتب الغنائي إسلام خليل -الذي كتب أغلب أغنيات المطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم- قد انتهى مؤخرا من كتابة أغنيةٍ جديدةٍ ترصد أزمة شعبولا، والذي دخل مؤخرا إحدى مستشفيات القاهرة، وتضاربت تقارير بشأن تعاطيه جرعة زائدة من المخدرات.

وتحاول كلمات الأغنية تبرئة شعبان من تهمة تناوله لجرعةٍ من المخدرات دخل على إثرها غرفة العناية المركزة بمستشفى الهرم، متهمة الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما أو إسرائيل أو أحد منافسي المطرب الشعبي بالوقوف وراء محاولة تشويه سمعته.

ويبدو أن معركة "ذات الحذاءين" -كما وصفها أحد الصحفيين المصريين- ستنتقل إلى السينما، فقد تعاطفت الفنانة المصرية ليلى طاهر مع الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي رشق بوش بالحذاء، ووصفت ما فعله بالشجاعة التي يفتقدها كل عربي".

وأضافت طاهر في على تلفزيون الحياة المصري فى برنامج الحياة اليوم أن مشهد رمي الحذاء على بوش سيجسد على شاشات السينما والتلفزيون بعد عدة سنوات، مشيرة إلى أنه -تقصد المشهد- فاق تصور وخيال كتاب السيناريو، ولكنهم بالتأكيد سيسعون إلى كتابته عما قريب، ولكن ربما يحتاج الموضوع بعض الوقت".

من جانبه، علق الموسيقي العراقي الشهير نصير شمه على واقعة قذف صحفي عراقي بزوجي حذائه للرئيس الأمريكي جورج بوش خلال مؤتمر صحفي مشترك ببغداد أمس مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.

واعتبر شمه في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية أن "الحذاء هشم آخر ما تبقى من كرامة أمريكا في العالم، وبالتأكيد الشاب منتظر الزيدي لم يفكر أبدا عندما أقدم عليها، لكن الغضب كان محركه الأساسي لأنه يرى ما حل ببلده من دمار على يدي بوش.

وقال شمه إن "الأمر ليس مستغربا من مراسل رئاسي يعرف الكثير من الخبايا، وأن بوش يستحق، وخاصة بعد أن خرج علينا مؤخرا ليتحدث عن معلومات خاطئة كانت السبب في اجتياح العراق بعدما دمر البلد تماما".

على صعيد آخر، أعربت إدارة محطة "تلفزيون الجديد" القريب من المعارضة اللبنانية، والذي يبث من لبنان مساء الاثنين عن استعدادها لدفع "كفالة" الصحفي العراقي الموقوف منتظر الزيدي الذي رمى الرئيس الأمريكي جورج بوش بحذائه، بالإضافة إلى وظيفة في التلفزيون مع راتب ثابت يبدأ منذ اللحظة الأولى التي أطلق فيها الحذاء.

كان الصحفي العراقي منتظر الزيدي قد رمى يوم الأحد الماضي الرئيس الأمريكي بحذائه أثناء مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيس الأمريكي ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في بغداد. وقد ألقت السلطات العراقية القبض عليه، فيما طالبت قناة البغدادية التي يعمل فيها الزيدي بإطلاق سراحه.






مواطن سعودي يعرض 10 ملايين دولار لشراء الحذاء الذي القي على بوش

مواطن سعودي يعرض 10 ملايين دولار لشراء الحذاء الذي القي على بوش

http://up.ur-star.com/files/9059.jpg

عرض مواطن سعودي من منطقة عسير شراء حذاء الصحافي العراقي الذي قذف به الرئيس الأمريكي جورج بوش، بعشرة ملايين دولار أمريكي.

وقال حسن محمد مخافة إنه يملك عقارات وأراضٍ كثيرة في منطقة عسير التي تقع جنوب غرب السعودية، تزيد قيمتها عن المبلغ المعروض، معتبرا أنه فتح مزادًا بذلك على ما اعتبره “وسام الحرية وليس حذاءً، وأن وجهاء ومشايخ في قبيلته الكبيرة عبروا عن تضامنهم معه، والمساهمة في شرائه فيما لو وصل ثمنه في المزاد أكثر من ذلك”.

وتبلغ مساحة عسير 18 ألف كيلو متر مربع، وعاصمتها مدينة أبها، ومن مدنها الشهيرة “خميس مشيط”، والمدينتان مصيفان معروفان باعتدال مناخهما في فصل الصيف شديد الحرارة، وتصدر منها جريدة “الوطن” إحدى كبرى الصحف السعودية.

وكان الصحافي العراقي منتظر الزيدي مراسل تلفزيون “البغدادية” الذي يبث من القاهرة ويملك عدة استديوهات في بغداد، قد فاجأ الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أثناء مؤتمر صحافي في بغداد، الأحد 14-12-2008 بقذف فردتي حذائه، واحدًا بعد الآخر في اتجاه بوش، ولكنه لم يتمكن من إصابته.

وتمت السيطرة عليه بواسطة الحرس المصاحب للزعيمين، وقيل إنه تعرض للضرب بعدها، ثم أقتيد معتقلا إلى مقر أمن رئاسة الوزراء العراقية.

وقال مخافة “60 عاما، ومدرس مرحلة ابتدائية متقاعد” إن المبلغ جاهز لديه، وسيقوم بتسليمه مقابل حذاء الزيدي، الذي يعتبره “أغلى من كل عقاراته وأملاكه، وسيورثه لأولاده، ليصبح مزارًا باسم وسام الحرية”.

وأضاف أنه واثق بأن الحذاء سيعوض الملايين العشرة، لكنه لا ينظر للأمر نظرة تجارية، وإنما “يراه إعادة جزء من الكرامة العربية المبعثرة التي أهدرتها سياسات الإدارة الأمريكية الحالية، باحتلالها مناطق عربية وإسلامية مثل العراق وأفغانستان وتسببها في وقوع ضحايا أبرياء”.

واستطرد بأنه لا يكره الولايات المتحدة الأمريكية ولا يكن لها أي عداء، ويحترم شعبها “كثيرون من أبنائنا وأشقائنا يقيمون فيها ويتعلمون ويعودون بعلمهم لنستفيد منه، لكنه يكره سياسة إدارتها التي ورطت ذلك الشعب في مغامراتها التي نالت من كرامة الشعوب العربية والإسلامية”.

وأوضح حسن مخافة، أنه افتتح المزاد بمبلغ العشرة ملايين دولار في منتديات عسير على الإنترنت التي يشرف عليها، وعبر عشرات المجموعات البريدية والايميلات الشخصية، وتلقى رسائل تأييد ورغبات في المساهمة من وجهاء وشيوخ في قبيلته وشخصيات في العالم العربي.

مخافة، متزوج وأب لولدين وأربع بنات، ويقول عن نفسه إنه ناشط اجتماعي تبنى قضايا اجتماعية كثيرة، أهمها مواجهة حوادث بعض الطرق في منطقة عسير، ورفع قضية ضد وزارة النقل السعودية بسبب حادث راح ضحيته 28 شخصًا، ويصفها أنها أول قضية من هذا النوع، وكذلك قضية اقتصادية خاصة، تم فيها نهب أموال مساهمين في عسير، وكشف فيها عن اللصوص.

ويقول إنه يعرف أن الصحافي العراقي اقتيد بدون حذائه، لكن من حق محاميه تقديم طلب باسترداده، وفي هذه الحال فإنه جاهز لشرائه بالمبلغ المعروض، أو أن يكون بداية فتح مزاد عليه قد يصل إلى أكثر من ذلك.

مواطن سعودي يعرض 10 ملايين دولار لشراء الحذاء الذي القي على بوش


Monday, December 15, 2008

التحليل الأمنى والسياسى لواقعة ضرب بوش بالجزمة

التحليل الأمنى والسياسى لواقعة ضرب بوش بالجزمة

خصص برنامج القاهرة اليوم فقرته الرئيسية لمناقشة ماجرى فى بغداد وابعاده السياسية والامنية ، واستضاف خبيرين كبيرين ، أحدهما أمنى والثانى سياسى
اللواء سامح سيف اليزن الخبير الامنى استهل حديثه بانتقاد الفوضى الامنية التى كانت فى القاعة وتقصير الحس سواء الامريكى أو العراقى ، وعرض نموذجا للقاعة وشرح عليه ابعاد المكان وكيف وقع الحادث وكيف تدخل رجال الامن ، واشار الى ان الحرس لم يتدخل الا بعد ان قام احد الاعلاميين بجذبه الى الخلف واسقاطه ...
قال الدكتور وحيد عبد المجيد والذى كان يعرف منتظر :
كان ماركسى وينتمى لعائلة شيعية ودقنه دى دقن جيفارا او دقن المناضل ، هو تركيبة سياسية من مواليد 77 من اسرة متدينة وزى الكثير من جيله طلعوا ماركسيين ، وكنت كتبت مقال على ظاهرة تكاثر القنوات الفضائية ، ولاحظت انه المراسل الوحيد الذى يقول فى نهاية حديثه : من بغداد المحتلة ، وانتقدت ذلك وهو قرأ هذا وكتب تعليق انتقدنى ، ثم تحدث معى وتبادلنا الهواتف وتحدثنا عدة مرات بعد ذلك وكنت اتابعه كثيرا
منتظر مسيس من البداية وعنده موقف حاد جداً من هذا الموضوع ومن عائلة فقيرة شيعية لكنه علمانى ماركسى ومواقفه واضحة ومعلنة


السعادة اللى فى الشارع فيها جانبين الاول وجود شعور ان دى نهاية تليق برئيس سئ ، لأن هذه السياسات علىلا مدار 8 سنوات عملت خراب فى العالم ، لكن فيه جانب تانى مهم فى شعوبنا العربية انهم بيشمتوا فى اى رئيس او حاكم عندما يتعرض لأى مصيبة ، ولهذا يمكنك أن تلمس هذا الاحتفاء الذى يكاد يقترب من فرحة تحرير القدس
اللواء سامح : كيف تذهب الى دولة تعلم انك شخص غير مرغوب فيه وامن الدولة فى ضياع ، وبالحراسة المتواضعة هذه ، ولو منتظر جزمته 3 فرد كان لحق ضرب الثالثة
القاعة لا بد ان تقسم الى مناطق ويبقى فيه افراد أمن جالسين على الممرات وده الوضع الطبيعى اللى بتقول عليه الكتب ، ولالبواب كان لازم يقف عليها حد وكذلك الاجناب لكن لو كان حد واقف كان منعه ،/ واللى حصل تقصير فظيع ، والهجوم بدأ بجزمة كنت عارف هيخلص بإيه
الناس دى لم تدرب تدريب جيد
والمفروض القاعة موجودة فى منطقة مؤمنة جيداً وعلى اعلى مستوى
قال وحيد عبد المجيد : المشكلة فى نسق الزيارة لأن هناك حملة لتحسين وجه بوش قبل رحيله ، والزيارة جزء من هذه الحملة ، كان جزء من اخراج هذه العملية ان الحرس بتاع الرئيس لا يظهر ، هو رايح يوقع اتفاقية تقول انها بتعيد السيادة للعراق ، هو كان عايز يدى مشهد يتصور خالى من الامن ، والقاعة صغيرة


التحليل الأمنى والسياسى لواقعة ضرب بوش بالجزمة

اقرأ ايضاً
بيان قناة البغدادية المطالب بالإفراج عن الصحفى العراقي
من قناة الحياة فيديو ضرب بوش بالحذاء
فيديو ضرب جورج بوش بالحذاء
صور تفصيلية لـ ضرب جورج بوش بالحذاء
صور الصحفى العراقى وضربة من قبل الامن
صورة متحركة لفضيحة ضرب بوش بالحذاء
فيديو قناة الجزيرة للفضيحة
تقرير عن احداث المؤتمر الذى تم فيه قذف بوش بالحذاء
اعتقال الصحفى بعد ضربه بوش بالحذاء فى مكان مجهول


تقرير عن احداث المؤتمر الذى تم فيه قذف بوش بالحذاء

تقرير عن احداث المؤتمر الذى تم فيه قذف بوش بالحذاء

تعرض الرئيس الأمريكى جورج بوش لموقف محرج عندما قذفه مراسل قناة البغدادية الفضائية منتظر الزيدى بحذائه اثناء المؤتمر الصحفى المشترك الذى عقده مساء الاحد مع رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى عقب التوقيع رسميا على اتفاقية سحب القوات الامريكية.

وقال بوش بعد أن أفلت من الحذاء إن "قياس الحذاء الذى تعرضت له (10) وهذا لا يؤثر على شخصيا، ومن قام بهذا العمل يريد أن يجذب الانتباه اليه"، واردف قائلا "يحدث هذا فى الاجتماعات العامة"

ولكن رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى انتقد تصرفات الزيدى، وقال انها لاتمثل الاعلام العراقى والشعب العراق، فيما قام رجال الامن باعتقال الزيدى بعد أن أوسعوه ضربا وسحبوه خارج قاعة المؤتمر الصحفى

ولدى سؤال بوش عن الحادث بعد ذلك قلل من شأنه وقال "لم أشعر بأدنى تهديد."واعتذر صحفيون عراقيون اخرون نيابة عن زميلهم الذي كان صحفيا تلفزيونيا

ووصل بوش الى بغداد في وقت سابق يوم الاحد في رحلة وداع قبل أن يغادر منصبه في يناير كانون الثاني. وقادت الولايات المتحدة غزوا في عام 2003 للاطاحة بصدام حسين مما أثار أعمال عنف دامية راح ضحيتها عشرات الالاف من العراقيين

وذكر راديو (بى بى سى) البريطانى أن الإهانة التى تعرض لها الرئيس الأمريكى جورج بوش تعيد إلى الاذهان صورة المواطنين العراقيين الغاضبين الذين تكالبوا على تمثال صدام حسين فى بغداد قبل خمس سنوات وضربوه بالحذاء

وقال مراسل الراديو الاخبارى فى بغداد إن الموقف مثل إهانة كبيرة للرئيس الأمريكى، موضحا أن رشق شخص ما بالحذاء فى مثل هذه المنطقة من العالم يمثل إهانة بالغة

وأضاف أن صورة بوش لدى قطاع كبير من العراقيين "سلبية" بسبب الجحيم الذى عاشوه خلال السنوات الماضية، رغم أن الأوضاع الأمنية تحسنت كثيرا

وقد وصفت صحيفة "واشنطن بوست" الإهانة التى تعرض لها الرئيس الأمريكى جورج بوش بأنها "قبلة الوداع التى يستحقها" من جانب الشعب العراقى

وذكرت الصحيفة فى تقرير لها من بغداد أن هذا التصرف من جانب أحد الصحفيين العراقيين عكس مشاعر الكراهية والمعاناة والكبت الذى يشعر بها العراقيون حيال الغزو الأمريكى للعراق.

ونوهت الصحيفة فى تقريرها الذى بثته على شبكة الانترنت بأن إلقاء حذاء على أى شخص يعد اسوأ إهانة ممكنة وتعكس أقسى درجات عدم الاحترام والازدراء والكراهية تجاه الشخص المستهدف

وأشارت الصحيفة إلى أن الصحفى العراقى الذى قذف بوش بحذائه كان يجلس فى الصف الثانى من مقاعد الصحفيين أى على بعد 12 قدما من المنصة التى يقف ورائها بوش، ونقلت عن زملاء للصحفى قولهم إن هذا الصحفى كان قد تعرض للاختطاف من مسلحين شيعة العام الماضى وأطلق سراحه فى قت لاحق

اعتقال الصحفى بعد ضربه بوش بالحذاء فى مكان مجهول

صدمة في أمريكا بعد ضرب بوش بالحذاء في بغداد



حذاء الزيدي في طريقه لوجه بوش


اعتقال الصحفى بعد ضربه بوش بالحذاء فى مكان مجهول

محيط: تباينت ردود الشارع الأمريكي بعد تعرض رئيسهم جورج بوش للضرب بحذاء صحفي عراقي في بغداد أمس خلال مؤتمر صحفي جمعه برئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.حيث أعرب الكثير من الأمريكيين عن صدمتهم بما شاهدوه عبر شاشات التليفزيون من محاولة ضرب بوش بالحذاء بينما أعرب آخرون وخاصة المعارضين للحرب الأمريكية عن سعادتهم بما حدث لبوش.

من ناحيته، اعتبر الحزب الديمقراطى الأمريكى ان هذا الحدث هو دليل على فشل سياسة بوش في العراق، و دليل على فشل هذه الادارة فى الدفاع عن السمعة الدولية للولايات المتحدة الامريكية.

وأبدى كثير من افراد الشعب الامريكى رفضهم لاهانة بوش وعللوا ذلك بأن اهانته هى اهانة للشعب الامريكي ككل وليس لبوش وحده لانه رمز للمواطن الامريكي الذى انتخبه، ولكنهم في نفس الوقت حملوا ما حدث لبوش نفسه الذى جر بلاده الى حرب فاشلة فى العراق دفع ثمنها الكثير من الجنود الامريكيين.

وحدثت واقعة ضرب بوش بالحذاء خلال المؤتمر الصحافي الذي كان يعقده بوش مع رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي.

وصرخ الصحفي شاتما الرئيس الأمريكي بالعربية " هذه قبلة الوداع من الشعب العراقي ايها الكلب " ورماه بالحذاء الاول.

وعندما لم يصبه بالحذاء الاول لأن بوش خفض رأسه بادره الزيدي بالحذاء الثاني وصرخ " وهذه من الأرامل والأيتام والأشخاص الذين قتلتهم في العراق".



بوش يحاول تفادي الحذاء

وعلق بوش على الحادث ضاحكا " كل ما أستطيع قوله انهما (الحذاءان) كانا مقاس عشرة"، مضيفا"هذا يشبه الذهاب الى تجمع سياسي وتجد الناس يصرخون فيك، انها وسيلة يقوم بها الناس للفت الانتباه..لا أعرف مشكلة الرجل، لم أشعر ولو قليلا بتهديد".

وقام رجال الأمن العراقيون ورجال الامن الخاص بحماية بوش بالسيطرة على الصحفي واقتادوه الى خارج القاعة بينما كان الاخير يهتف باعلى صوته ضد بوش.

وكان الزيدي يجلس في صف المقاعد الثالث وقريبا من المنصة التي كان يقف عليها بوش والمالكي.

من ناحية اخرى، طالبت محطة البغدادية التليفزيونية العراقية بالإفراج الفوري عن مراسلها منتظر الزيدي أثر اعتقاله من قبل رجال الأمن ونقله إلى مكان مجهول، وذلك بعد ترحيب الزيدي بالرئيس الأمريكي جورج بوش خلال زيارته الوداعية إلى العراق على طريقته الخاصة من خلال قذفه بفردتي حذائه، ووصفه بالكلب.

من جانبه، أعرب المحامي السابق للرئيس العراقي الراحل صدام حسين عن مساندته للصحفي العراقي، مشيرًا الى ان اتحاد الصحفيين العرب يدرس توكيل 100 محام عن الصحفي .

وطالب الدليمي بالافراج عن الصحفي رافضًا القبض عليه أو تعرضه للتعذيب جراء اتخاذ موقف من الاحتلال الأمريكي للعراق.

بدوره، أعلن الدكتور فراس الجابورى أستاذ القانون الدولي تشكيل لجنة مكونة من مائة محامى تتبنى الدفاع عن الصحفي منتظر الزيدي البطل العربي الذي لم يرتكب أي جريمة حيث أنه يقاوم والقانون الدولي يحميه ويعتبر في نظر القانون أسير حرب.

وقال الجابوري نعرف جيدا أنهم سوف يقومون باعتقاله وتعذيبه ولا نستبعد أن نسمع خلال ساعات وفاته بأذمة قلبية أو ما شابه ذلك.



بوش يحاول تفادي الحذاء

واضاف، قمنا فورا بتشكيل جبهة من المحامين الدوليين تضم مائة محامى كل دورها وهدفها المطالبة بالحفاظ على سلامه منظر الصحية ومعاملته معاملة أسير حرب وسنطاردهم في كل مكان لتوفير.

في نفس السياق، حيت العديد من المواقع الاخبارية العراقية على شبكة الانترنت وعدد من شبكات التلفزة الخاصة في بيانات لها ما وصفته بالوقفة الرجولية الشجاعة للصحفي العراقي ابن الشعب البار والاصيل منتظر الزيدي الذي حول رأس الرئيس الامركي جورج بوش الى ساحة لفردتي حذائة التي جعلته يترنح ذات اليمين وذات الشمال رغم محاولات رئيس الحكومة نوري الماكي الذود عنه.

وقالت: ان ما قام به هذا العراقي النشمي غسل قلوب العراقيين بماء بارد وشفى صدورهم من الالام التي كانت تغلي في صدورهم كما يغلى الحديد فى مراجل الانصهار من شده المعاناة التي سببها المجرم بوش لهم من جراء احتلاله والعمل بكل الوسائل لتحطيم العراق باسم الديمقراطية المزيفة وشعارات التحرير الكاذبة التي لاتخدم سوى مصالح امريكا".

وحملت تلك المواقع نوري المالكي مسؤولية ضمان امن وسلامة الصحفي منتظر الزيدي واطلاق سرحه فورا لان ماقام به لايمثل عملا فرديا وانما يعكس شعورا ورغبة عارمة لجميع العراقيين الذي لايكرهون شيئا اكثر من كرههم لبوش والقابعين على السلطة بالعراق.

ودعت جميع منظمات حقوق الانسان واجهزة الاعلام المقروءة والمسموعة والمرئية للتضامن مع هذا العراقي الشريف والضغط باتجاة اطلاق سراحة من ايدي جلاوزة بوش الذين سيحاولون اتباع اساليب قسرية من الزيدي من اجل ارضاء بوش وتلافي هذا الموقف الذي جعل منهم مادة دسمة للتندر بعد ان اصابتهم دهشة هذا الفعل بالحيرة والبلادة.


Sunday, December 14, 2008

صحفي عراقي يقذف بوش والمالكي بحذائه ويهتف قائلا كلب

صحفي عراقي يقذف بوش والمالكي بحذائه ويهتف قائلا كلب


نعت صحفي عراقي الرئيس الأمريكي الزائر جورج بوش بأنه "كلب" باللغة العربية وألقى حذاءه عليه خلال مؤتمر صحفي في بغداد.


بوش يتفادى ضربة الحذاء....

وقفز مسؤولون أمنيون عراقيون وضباط أمريكيون متخفون على الرجل وجروه إلى خارج الغرفة وهو يقاوم ويصرخ فيما كان بوش يجري مؤتمر صحفيا مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.



رجال الامن ينقضون على الصحفي.....

وأخطأ الحذاء هدفه بنحو 4.5 متر. وطاش أحد الأحذية فوق رأس بوش وأصاب جدارا خلفه فيما كان يقف المالكي بجانبه. وابتسم بوش بامتعاض فيما بدا المالكي متوترا.

ولدى سؤاله عن الحادث بعد ذلك قلل بوش من شأنه وقال "لم أشعر بأدنى تهديد."

واعتذر صحفيون عراقيون آخرون نيابة عن زميلهم الذي كان صحفيا تلفزيونيا.



بوش بعد القاء الحذاء عليه ....

ووصل بوش إلى بغداد في وقت سابق اليوم الأحد في رحلة وداع قبل أن يغادر منصبه في يناير كانون الثاني. وقادت الولايات المتحدة غزوا في عام 2003 للإطاحة بصدام حسين مما أثار أعمال عنف دامية راح ضحيتها عشرات الآلاف من العراقيين.


لمزيد من الصور

صور بوش وهو يضرب بالجزمة (الحذاء) من صحفى عراقى

شاهد بالفيديو اونلاين بدون تحميل بوش وهو يضرب بالجزمة (الحذاء)

شاهد صحفي عراقي يضرب جورج بوش بالحذاء

المواضيع المشابهه فى مدونة اخبار العرب

اسلاميات

Free sms