اخبار العرب: ايران اخبار العرب: ايران اخبار العرب: ايران
Showing posts with label ايران. Show all posts
Showing posts with label ايران. Show all posts

Wednesday, February 25, 2009

ايران تشغل 6 آلاف جهاز طرد مركزى لتخصيب اليورانيوم

ايران تشغل 6 آلاف جهاز طرد مركزى لتخصيب اليورانيوم

إيران تتمسك ببرنامجها النووى
إيران تتمسك ببرنامجها النووى


تشغل إيران ستة آلاف جهاز طرد مركزى لتخصيب اليورانيوم حسب ما أعلن اليوم, الأربعاء، مدير الوكالة الإيرانية للطاقة الذرية، فى حين لا تزال طهران تخضع لعقوبات بسبب برنامجها النووى.

وقال غلام رضا أغازاده "نشغل ستة آلاف جهاز طرد مركزى ونتوقع زيادة عددها. وفى السنوات الخمس المقبلة نتوقع تشغيل 50 ألف جهاز طرد مركزى".وكان يتحدث خلال مؤتمر صحفى فى محطة بوشهر، حيث أنهت روسيا أعمال بناء أول محطة نووية إيرانية.

وفى 26 نوفمبر أعلن أغازاده أنه تم تجاوز عتبة تشغيل خمسة آلاف جهاز طرد مركزى.وصدرت فى حق إيران خمسة قرارات دولية، منها ثلاثة تفرض عقوبات على طهران بسبب عدم تعاونها الكافى مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ورفضها تعليق تخصيب اليورانيوم.


ايران تشغل 6 آلاف جهاز طرد مركزى لتخصيب اليورانيوم

Tuesday, January 20, 2009

القاهرة تشكو طهران للإنتربول

القاهرة تشكو طهران للإنتربول

التصعيد مستمر بين مصر وإيران
التصعيد مستمر بين مصر وإيران


الخيط الوحيد الذى يربط بين نجاح الأجهزة الأمنية فى ضبط ثلاثة تنظيمات جهادية جديدة مؤخرا، وعودة القاهرة إلى اتهام الحرس الثورى فى إيران برعاية عدد من الإرهابيين المصريين، لتنفيذ عمليات إرهابية فى مصر - هو إعلان إحدى المنظمات الإيرانية المتطرفة، رصد مليون جنيه لاغتيال الرئيس مبارك، واتهام مصر بعدم وجود دور لها فى حماية سكان غزة، وأن اعترافات بعض أعضاء التنظيمات الثلاثة، كشفت عن أن أحدها خطط لتصفية عدد من الشخصيات العامة، وتنفيذ عمليات إرهابية فى القاهرة وبعض المحافظات، بهدف إحداث فوضى تؤثر على الاستقرار فى مصر، وهو ما جعل التقارير الأمنية تتخوف من وجود صلات بين القيادات الأصولية التى تعيش فى طهران والعناصر الجهادية فى هذه التنظيمات، كما يفسر أيضا الهدف من التحركات الأمنيه الأخيرة لمطالبة الإنتربول بالتدخل لاستعادة الأصوليين المصريين من طهران، واتهام الأخيرة بأن لديها عناصر إسلامية، مازالت تشكل خطورة حقيقية على الاستقرار فى مصر، وتستند هذه التحركات إلى وجود عناصر مصرية فى طهران، متورطة فى عمليات عنف، وصدر ضد بعضها أحكام قضائية، أبلغها الإنتربول للسلطات الإيرانية، التى ترفض الاستجابة للمطالب المصرية، بزعم أن الأحكام ضد هذه العناصر صادرة من محاكم عسكرية، بالإضافة إلى عدم وجود اتفاقيات أمنية بين البلدين، وهو ما يؤكد عليه الخبير الأمنى اللواء محمد عبدالغفار، مضيفا أنه من المستحيل استجابة طهران للمطالب المصرية، سواء تسليم أصوليين، أو تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولى، المتهم الرئيسى فى قضيه اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات، هذه الرؤية يختلف معها منتصر الزيات المحامى الأشهر للجماعات الإسلامية، مؤكدا أن العلاقات السياسية بين القاهرة وطهران، هى التى تحدد طبيعة التعامل مع ملف تسليم القيادات «الجهادية» الموجودة فى إيران، وقال إن فتح هذا الملف وارد، والعكس، مستدلا على أن طهران فى سنوات سابقة، سلمت قيادات كان أخطرهم مصطفى حمزة، كما ساعدت فى تسهيل مهمة مصر فى القبض على رفاعى طه، بعد أن طردته من أراضيها، هذا بالإضافة إلى إبلاغها القاهرة عن مكان وجوده، مما سهل إعادة رفاعى، وهذا كله حدث فى فتره التهدئة بين البلدين والتى لم تستمر طويلا.

ولكن الآن -والكلام على لسان الزيات- فإن العلاقات بين البلدين فى أسوأ مراحلها، وبلغت ذروتها بدعوة منظمات إيرانية لاغتيال الرئيس مبارك، لهذا فإن أية محاولة مصرية سواء عبر الإنتربول أو غيره لاستلام قيادات جهادية، محكوم عليها بالفشل.

الزيات يشكك فى أن تستغل إيران ما تبقى من «جهاديين» مصريين لديها، لإحياء أية عمليات عنف، مشيرا إلى انقطاع صلتها بعناصر الجماعة الإسلامية والجهاد فى مصر، بالإضافة إلى أن مراجعات الجماعة والجهاد نجحت فى تجفيف منابع الإرهاب، لكن الخبير الأمنى اللواء سامح الوزيرى يرى أن كل شىء متوقع من إيران، ويكفى أنها مازالت تحلم بتصدير الثورة الإيرانية خارج الحدود، مشيرا إلى أن القيادات التاريخية للتيارات الإسلامية من عمر عبدالرحمن إلى عبود الزمر انتهاء بأعضاء التنظيمات الجهادية الأخيرة تأثروا بالثورة الإيرانية وطرق آيات الله وعلى رأسهم الإمام الخومينى.

إذن الخطورة قائمة وتحذيرات اللواء الوزيرى، وضعتها التقارير الأمنية على رأس أولويتها، واتهام القاهرة للحرس الثورى الإيرانى، ليس محض افتراء، بأنه آلة كراهية لمصر ولقياداتها، خاصة أن أجهزة الأمن، وبعد أن ألقت القبض على هذه التنظيمات الجهادية تضع فى اعتبارها أيضا وجود عدد من الأسماء الرنانة فى طهران من الأصوليين المصريين، ومنهم ثروت شحاتة، ومحمد الإسلامبولى شقيق قاتل السادات، ومرجان سالم، ومحمد الأرجح، وسيف العدل، كما يحتضن الحرس الثورى أصوليين مازالوا يشكلون خطرا على الاستقرار، ومنهم سليمان أبوغيث، ومحمد الحاكماية، ومؤخراً تردد أن أيمن الظواهرى يعيش فى إحدى المدن الإيرانية، وأنه يجد رعاية كاملة من الحرس الثورى الإيرانى، ورغم نفى الزيات هذا الكلام فإن المؤشرات تؤكد على أن أيمن الظواهرى على صلة بعناصر استخباراتية إيرانية، وأن المئات من أعضاء الصف الثانى من تنظيم القاعدة موجودون على الأراضى الإيرانية، أو على الأقل أسرهم، ليظل السؤال المطروح والمفتوح: هل يستغل الحرس الثورى الإيرانى هذه القيادات الجهادية فى عودة عمليات العنف إلى القاهرة، للرد على الأجهزة الأمنية المصرية، التى ألقت القبض على الجاسوس محمود دبوس، الذى حكم عليه بالأشغال الشاقة بتهمة التخابر لصالح إيران، أم أن تحسن العلاقات السياسية، سيجعل مصر تعيد الطلب لاستعادة قيادات الجهاد من طهران؟


القاهرة تشكو طهران للإنتربول

Tuesday, November 25, 2008

الأمريكيون ينتظرون هجمة إيرانية من الفضاء

الأمريكيون ينتظرون هجمة إيرانية من الفضاء


تطلق إحدى سفن الشحن صاروخا ذا رأس نووي من طراز "شهاب 3" على مدينة أمريكية مثل نيويورك أو لوس انجلوس.. وعندما ينفجر الصاروخ يودي الانفجار بحياة مليون شخص ويعطّل جميع الأجهزة الكهربائية.. وتعود أمريكا إلى القرن التاسع عشر.. هذا هو السيناريو الذي يتخيله الخبير الأمريكي براين كيندي، رئيس معهد كليرمونت.

ومن جهته يرى الخبير الروسي فيكتور يسين، رئيس أركان القوات الصاروخية الإستراتيجية الروسية سابقا، أن تنفيذ سيناريو من هذا القبيل أمر ممكن في حال إحضار "عبوة ناسفة نووية بدائية" إلى ميناء أي مدينة أمريكية، ولكنه يرى ذلك (إحضار عبوة نووية إلى مدينة أمريكية) أمرا صعبا إن لم يكن مستحيلا.

ويشير الخبير الأمريكي إلى أن المطلوب، حتى يجري الإيرانيون هجوما كهذا، صنع رأس نووي على غرار ما تملكه الولايات المتحدة أو روسيا اليوم.

ويضيف أن بمقدور الإيرانيين تحقيق هذا الهدف.

ولا يرى الخبير الأمريكي سبيلا لوقاية بلاده من هجوم كهذا غير إنشاء شبكة متعددة المستويات يوضع بعض مكوناتها في الفضاء، لاصطياد الصواريخ المهاجمة.

ويعدّ براين كيندي من المدافعين عن مشروع الدرع الصاروخي.

("ازفستيا" 25/11/2008 - وكالة نوفوستي)



الأمريكيون ينتظرون هجمة إيرانية من الفضاء

Saturday, November 22, 2008

إيران تعدم رجل الاعمال علي أشتاري من ايران بعد ادانته بالتجسس لصالح إسرائيل

إيران تعدم رجل الاعمال علي أشتاري من ايران بعد ادانته بالتجسس لصالح إسرائيل


قالت الهيئة القضائية الإيرانية اليوم السبت إن إيران نفذت حكم الاعدام في رجل أعمال إيراني مدان بالتجسس على الجيش الإيراني لصالح إسرائيل.

وأضافت في بيان أن علي أشتاري أعدم صباح يوم الإثنين الماضي. وتابعت أنه تم القبض على أشتاري عام 2006 بعدما عمل مع الموساد الإسرائيلي لثلاث سنوات.

وأذاع التلفزيون الإيراني ما وصفه بأنه اعتراف.

وتزايدت التوترات في الشهور الاخيرة بين إيران وإسرائيل التي لم تستبعد توجيه ضربات عسكرية للجمهورية الإسلامية الإيرانية إذا فشلت الجهود الدبلوماسية في حل نزاع بشأن أنشطة طهران النووية.

وإسرائيل التي يعتقد أنها الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تمتلك أسلحة نووية تتهم مثلها مثل الغرب إيران بالسعي لتصنيع أسلحة ذرية. وتنفي إيران ذلك وتقول إنها تريد استخدام الطاقة النووية في توليد الكهرباء.

وقال البيان الذي حصلت رويترز على نسخة منه "أعدم علي أشتاري وهو إيراني تجسس لحساب النظام الصهيوني الإسرائيلي صباح الاثنين" مضيفا أنه تم القبض عليه في نهاية عام 2006 .

وصدر عليه حكم الإعدام في يونيو حزيران. وكانت وسائل اعلام إيرانية ذكرت آنذاك أن أشتاري (43 عاما) مدير شركة تبيع معدات الاتصال والأمن للحكومة الإيرانية.

وقال مسؤول بالحكومة الإسرائيلية في يونيو إن إسرائيل ليس لها علم بالقضية. ولم يتسن الحصول على تعليق فوري بشأن القضية من وزارة الخارجية الإٍسرائيلية اليوم.

وجاء في بيان الهيئة القضائية "قام أشتاري خلال ثلاث سنوات من التعاون مع الموساد بأنشطة واسعة النطاق لصالح الموساد."

وقال البيان إنه منح "معدات خاصة" للاتصال بالموساد مضيفا أنه حصل عليها عندما زار شركات أجنبية في معارض بالخارج.

وأضاف البيان "الجاسوس اعترف أيضا بأن ضباط الموساد أعطوه أسماء بعض المديرين والخبراء من مراكز عسكرية حساسة كي يتمكن من اقناعهم بالسفر إلى الخارج للقاء إسرائيليين..."

وعرض التلفزيون الإيراني لقطات لأشتاري وهو جالس ويرتدي قميصا وسترة ويقدم ما وصفه تعليق أسفل الصورة "باعترافات جاسوس الموساد علي أشتاري".

وقال أشتاري وهو يتحدث في مواجهة الكاميرا "كان هذا خطأي وربما شعرت بالخوف من التوجه إلى وزارة الاستخبارات وهذا الخوف كان السبب في مواصلة اختياري للطريق الخاطيء... لا تكرروا الأخطاء التي ارتكبتها."

وكثيرا ما أذاعت إيران في الماضي اعترافات لمن اتهموا بتهديد أمن الدولة.

وذكرت وكالة الطلبة الإيرانية للأنباء أن قبل اعدامه وصف أشتاري تعاونه مع إٍسرائيل قائلا إنه وقع "دون قصد" في فخ مضيفة أنه حث المعنيين في مجال عمله على الحرص عند التعامل مع شركات أجنبية واستشارة وزارة الاستخبارات.

وقالت وكالة مهر الإيرانية للأنباء إن جثمان أشتاري سلم إلى أسرته ودفن.

كما أوردت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية اليوم أنه تم القبض على مجموعة من أربعة "إرهابيين" في غرب إيران وبحوذتهم "معدات وأنظمة صهيونية" وقالت إنهم كانوا يخططون لتنفيذ اغتيالات. ولم تذكر الوكالة متى تم القبض عليهم.

وكثيرا ما تتهم إيران إسرائيل وخصوما أجانب آخرين مثل الولايات المتحدة بمحاولة زعزعة استقرار الجمهورية الإسلامية.

Tuesday, September 16, 2008

دعوة للرئيس الأميركي المقبل للحوار مع ايران

دعوة للرئيس الأميركي المقبل للحوار مع ايران

دعا وزراء خارجية اميركيون سابقون الرئيس الاميركي المقبل الى التعاون بشكل وثيق مع الدول الحليفة الرئيسية وفتح قنوات الحوار مع ايران وتجنب القطيعة مع روسيا والصين.
وكشف كل من كولن باول ومادلين اولبرايت ووارن كريستوفر وجيمس بيكر وهنري كيسنجر مواقفهم وقدموا آراء بدت اقرب الى مواقف المرشح الديموقراطي الى الانتخابات الرئاسية باراك اوباما منها الى منافسه الجمهوري جون ماكين. ورغم انهم لم يدعموا اوباما، انضم الجمهوريان باول وبيكر الى الديموقراطية اولبرايت للتأكيد على ان انتخاب اوباما كاول رئيس اميركي اسود سيكون رسالة قوية الى العالم.

واشنطن - ا.ف.ب

المواضيع المشابهه فى مدونة اخبار العرب

اسلاميات

Free sms